الواح طاقة شمسية للبيع
فى ابار جروب بيع الواح طاقة شمسية و بطاريات و جميع مستلزمات الطاقه بافضل سعر و اعلى جوده
و فيما يلى نقدم لكم معلومات عن تقنيات رفع كفاءة الخلايا الكهروضوئية :
تقنيات رفع كفاءة الخلايا الكهروضوئية
1-تقنية نصف الخلية ( Half Cut Cells ) :
يمكن استخدام تقنية نصف الخلية في الخلايا المونو او البولي ويتم تقسم الخلية الواحدة داخل اللوح الى نصفين بدقة عالية وباستخدام الليزر.
وهذا يحسن أولا من مقاومة الخلايا للخدوش او الشقوق والكسر
كما انه يحسن من أداء وانتاجية الخلايا وسوف نناقش ذلك في السطور التالية .
– تقليل الفقد في الكفاءة : وكما نعلم ان الفقد في الخلايا يعبر عنه
بالمعادلة التالية الضياعات الكهربائية = (التيار المار)2 × المقاومة
وبالتالي فان قطع الخلايا الى نصفين يقلل من التيار المار مع بقاء المقاومة ثابته كما هي
وبالنظر الى المعادلة فانه اذا ما تم تقليل التيار المار سيتم أيضا تقليل الفقد او الضياع الكهربي
– قدرة اكبر على تحمل الظل : في الخلايا التقليدية تكون الخلايا موضوعة بشكل صفوف ومتصلة مع بعضها بشكل تسلسلي
إذا تعرضت خلية واحدة من الصف للتظليل ولم تكن تنتج طاقة فان باقي الصف سوف يتوقف أيضا عن انتاج الطاقة .
كذلك نفس الامر بالضبط مع تقنية نصف الخلية اذا ماتم تظليل خلية واحدة
فسوف يتوقف الصف بأكمله عن الإنتاج ولكن لننتبه هنا ان تقسيم الخلايا للنصف يضاعف عدد الصفوف
وهذا يعني ان الصف الواحد في الخلية التقليدية يساوي صفين في خلايا النصف خلية
وبالتالي توقف صف واحد عن العمل في الخلايا التقليدية سوف يعطل الإنتاج بمقدار الضعف عن الصف الموجود في خلايا النصف خلية.
2-تقنية خلايا بيرك ( ( BERC Cells :
بشكل عام تتكون الخلايا الشمسية من ثلاث طبقات
( طبقة توصيل امامية – طبقة امتصاص وهي المسؤولة عن توليد الطاقة – طبقة توصيل خلفية )
في خلايا بيرك توجد طبقة أخرى خلف طبقة التوصيل الخلفية وهي طبقة التخميل
تعمل طبقة التخميل على رفع كفاءة امتصاص الطاقة من ضوء الشمس عبر عكس الضوء عبر الخلية.
تتم هذه العملية عن طريق ان الإشعاع الشمسي يتم امتصاصه في طبقة الامتصاص
بينما القسم الباقي يعبر داخل الخلية ليصل إلى السطح المطلي بطبقة التخميل
والتي بدورها تقوم بعكس الاشعاع الشمسي باتجاه طبقة الامتصاص ليتم امتصاص المزيد من الطاقة الموجودة في الإشعاع الشمسي.
اما ثاني فائدة من طبقة التخميل فتكمن في خفض درجة حرارة الخلية الشمسية .
إن وايفر السيلكون في الخلايا التقليدية يستطيع امتصاص الضوء بحد اقصى طول موجي 1180 نانومتر
اما اكثر من ذلك فيعبر من خلال طبقة السيلكون ليصل إلى الجزء المعدني من الخلية حيث يتم امتصاصه وتتحول إلى حرارة تقلل من كفاءة الخلية الشمسية.
تعمل طبقة التخميل في خلايا بيرك على عكس الأشعة الضوئية ذات طول الموجة الأكبر من 1180 نانومتر فتقلل بذلك من درجة حرارة الخلية و بالتالي تزيد من كفاءتها.
ثالث فائدة لطبقة التخميل وهي تقليل اتحاد الالكترونات الموجودة بالضوء وبالتالي استخراج كمية طاقة اكبر من نفس كمية الضوء.
اما الميزة الأخيرة في طبقة التخميل في قدرتها على امتصاص اطوال موجية مختلفة .
فكما نعلم ان الضوء يتكون من عدة اطوال موجية . الاطوال الموجية القصيرة يتم امتصاصها في الغلاف الجوي اما الاطوال الموجية الطويلة فتصل للخلية .
لذلك يجب ان يتم تصميم وتصنيع الخلية على ان تكون قادرة على امتصاص اقصى مدى ممكن من الاطوال الموجية المختلفة.
عند وجود غيوم او عند غياب او شروق الشمس تكون الاطوال الموجية مختلفة عن الوضع النهاري.
ولذلك فالخلايا التقليدية تكون غير قادرة على التقاط تلك الأمواج الطولية المختلفة .
اما في خلايا بيرك فتقوم طبقة التخميل بالتقاط تلك الأمواج الطولية وعكسها مره أخرى لطبقة الامتصاص في المنتصف لتتحول الى طاقة.
3-تقنية الخلايا ذات الوجهين ( Bifacial Cells ) :
وهي تقنية بسيطة تعتمد على إضافة طبقة موصل في ظهر الخلية وبالتالي تكون الخلية قادرة على امتصاص الضوء المباشر من الشمس وأيضا الضوء المنعكس عن الاسطح على مستوى الأرض.
وتعتمد هذه التقنية على عدة عوامل وفيما يلي أهمها :
– موقع تنفيذ المحطة وذلك لان الاشعة او الضوء المنعكس عن الاسطح او عن الأرض يعتمد على موقع تلك البقعة بالنسبة الى الشمس
– زاوية ميلان الخلايا : فكلما ازدات زاوية الميلان كلما ازداد الضوء العابر الى سطح الأرض وبالتالي الاشعة المنعكسة أيضا تزداد
– المشافة الافقية بين الخلايا : كلما ازدات المسافة الافقية كلما عبر المزيد من الضوء وانعكس عن سطح الأرض
لمتابعه المزيد تابعنا على صفحتنا على الفيس بوك
ابار جروب للمقاولات العامة وحفر الابار